الأحد، 30 يونيو 2013

كيف تبهج نفسك




ابحث في نفسك عن الأشياء التي تسبب لك السرور والسعادة ، انظر نظرة إيجابية متأنية  

في ماضيك ، وأظهر الإنجازات الرائعة التي حققتها خلال سني حياتك ، والشهادات التي 

حصلت عليها خلال رحلة دراستك ، لا تضعها في الأدراج ، ضعها في ألبوم في متناول 

يدك .


وكلما شعرت بأن معنوياتك انخفضت ، استخرجها وقلب صفحاتها ، بذلك ترتفع 

معنوياتك ، وتحفزك لأن تواصل مسيرة النجاح من جديد .

ابحث في ذكرياتك الجميلة التي تفخر بها ، أظهرها على سطح الحياة ، ابدأ وأكمل بعدها 

استكمل مسيرة النجاح خذ الخيط منها وابدأ من جديد فالنجاح لا يتبعه إلا النجاح ، 

والإخفاق أيضاً أول خطوة إلى النجاح .

(( بقدر عدد النجاحات التي تريدها زد من إخفاقاتك مثلها لأن الإخفاق هو الذي يصنع 

النجاح الذي تريد ))


اقرء المزيد

الجمعة، 28 يونيو 2013

غير آلية العادات


آليات عاداتنا تلازمنا كظلنا ليل نهار ، إلى درجة أنها تصبح أصدقاءنا ، فالعادة تصبح 

كطوق حديدي يلتف حول أعناقنا بقوة لا يكسر ، وإذا حاولنا كسره ربما نحتاج إلى آلة 

حديدية كي تعيننا على ذلك . إن مدمن العادة يصبح عبداً ، أسيراً لها مسلوب الإرداة 

أمامها تتحكم فيه ، وفي حاضره ومستقبله ، بل إن بعض الناس إذا ترك عادته يمرض 

مرضاً حقيقياً ، والبعض الآخر يشعرون بأعراض مرضية عديدة مثل الصداع، والشقيقة

والخمول ، والتعب العام ، والإرهاق ، والإحباط ، والاكتئاب ، والضياع . والعادة هي 

فكرة أو عمل بدأ بفكرة اعتاد الإنسان على تكرار التفكير فيها ، أو عملها حتى أصبحت 

عادة راسخة في الذهن يفعلها بتلقائية ، أصبحت برنامجاً جاهزاً لديه  في العقل الباطن 

يفعله دون تفكير ، فتصبح بينه وبين العادة ألفة ، ويتمتع بفعلها بصرف النظر هل هذه 

العادة جيدة أم سيئة وسواء كانت حلالاً أم حراماً . نحن عندما نعتاد على عادة نحبها 

ونألفها ولا نحب أن نتركها أبداً لأننا بدأنا نعشقها ولا يمكن الاستغناء عنها لذلك قبل أن 

تتخذ أي عادة تأكد من أنها ستنفعك في مسيرة حياتك أي أنها ستكون عادة العمر . 

تأمل عادة العطاء فهي عادة طيبة تضفي على حياتك الفرح والبهجة لأنك بعطائك تسعد 

الآخرين ، لذلك فالعطاء سعادة وعبادة لرب العالمين ، تحل البركة عليه أينما ذهب في

أهله ، وماله ، وولده ولذلك فإن العطاء يجعل حياة المعطي عامرة سخية وغنية .







Great Getaway offer-300x250-Arabic
اقرء المزيد

الثلاثاء، 25 يونيو 2013

الثقة


هناك الكثير مما يشعرك بمشاعر طيبة حيال نفسك أكثر من مجرد التحلي بصحة طيبة ، 

وحتى لو كان جسدك في حاله رائعة ، يمكن أن تظل مفتقداً للثقة بالنفس ، ويرجع هذا 

جزئياً ، إلى أننا لا نرى أنفسنا على الدوام كما يرانا الآخرون ، قد نتخيل بطريقة ما ، أن 

الآخرين أكثر استعداداً وقدرة وكفاءة منا ، ومن شأن هذا أن يفتت وينخر في ثقتنا بأنفسنا 

وأن يدمر جهودنا لجعل حياتنا أفضل لنا .

إن العمل على تحسين ثقتك بنفسك يمكنه أن يؤثر بالإيجاب على جوانب أخرى عديدة من 

جوانب خطة حياتك ، ويجعلها أقرب منالا ، إن كنت تعمل على بناء ثقتك بنفسك فسوف 

تزيد كذلك من درجة مرونتك وتصير أكثر قدرة على الصمود في وجه عثرات الحياة 

وسخافاتها .


اقرء المزيد

الاثنين، 24 يونيو 2013

سل نفسك


ماذا تريد ؟

هل تريد أن تكون رشيقاً ؟

اتبع عادة المشي كل يوم لمدة ساعة و لا تكسر العادة أبداً مهما حدث .

ماذا تريد ؟

هل تريد الإبداع ؟

فكر بطريقة غير مألوفة .

حاول أن تصل إلى فكرة جديدة كل يوم .

ماذا تريد ؟

هل تريد أن تصبح مؤلفاً ؟

اقرأ كتاباً كل يوم واذهب إلى المكتبة بعد الظهر 3 أو 4  مرات أسبوعياً اقرأعدداً من 

الكتب ، واكتب كل يوم ما يتسنى لك من الكتابه 10 صفحات أو أكثر .

تستطيع أن تفعل أي شئ تريده ، كما تستطيع أن تكون أي شئ أردت أن تكون ، بالإرادة 

والعزيمة ، فقط اعمل على تحقيق ما أردت أن تكون .

قدر لرجلك قبل الخطو موضعها ، وابدأ الآن هذا اليوم قد خلقه الله من أجلك ، والوقت 

زمامه بيديك تنفقه كيفما شئت ، فاحترس من ضياعه وابدأ اليوم لا الغد ، الآن ..الآن .. 

لا تؤجل .. ولا تكسل حدد مصيرك وانطلق .






اقرء المزيد

لا تنتظر


لا تنتظر يوماً آخر ابدأ الآن .. الآن وليس غداً ، لا تقل ربما يكون متأخر جداً ووقت 

اغتنام الفرصة قد فات ، وتقول أن المعلومة تقادمت وليس الغد بآت ، وربما تكون 

ترددت كثيراً فضاعت منك الأفكار كالأخريات ، وربما لا يقبل منك أحد بما قررت وأنت 

بين ندم وحسرات ، أدرك نفسك فالوقت يصنع الحياة ، وأن ما تفعله يضعك بين الأحياء 

لا الأموات ، فابدأ الآن .. وأسرع .. ولا تقل أن الوقت أن الوقت قد فات .











اقرء المزيد

مفتاح السعادة



  • اجعل قلبك مفتوحاً للأحلام فعندما توجد الأحلام يوجد الأمل .
  • وعندما يوجد الأمل ، توجد البهجة و الرغبة في الحياة .
  • وعندما توجد الرغبة في الحياة ، توجد الأحلام .
  • وعندما تحقق الأحلام ، تمسك مفتاح النجاح .
  • وعندما تحقق النجاح في الدنيا والفوز بالآخرة تكون قد أمسكت بمفتاح السعادة .







اقرء المزيد

الأحد، 23 يونيو 2013

الخطة البديلة رقم (2)


كثير من الناس يسير على نظام الخطة الواحدة فإذا حدث لا سمح الله ما لا يحمد عقباه 

وجاءت الرياح بما لا تشتهي السفن ، وتعرض الناس لمفاجآت غير متوقعة وربما 

لخسائر جمة غير محمودة ، فيكون رد الفعل هو الشلل التام تجاه ما لم يكن في الحسبان .

إذا أعطتك الحياة صخوراً لا تجلس تلوم نفسك وتندب حظك ، فكل منعطف في حياتنا 

يعطينا خيارات لا نراها إلا إذا أردنا ، وعندما توليك الحياة ظهرها وتعطيك صخورها 

فاعلم أن الأختيار ما زال لديك قائما فإما أن تبني بها حائطاً أو تشيد جسراً تعبر به إلى 

النجاح .

ولذلك فإنه علينا أن نضع دائما في جعبتنا خطة ثانية بديلة إذا لا سمح الله تركنا وظيفتنا 

لأي سبب من الأسباب أو وقع ما نخشاه ، فتكون الخطة البديلة رقم (2) جاهزة لدينا في 

أي قرار مصيري يخص حياتنا .


اقرء المزيد