Featured Posts

الأحد، 26 يناير 2014

طرق للتعلم مجاناً


- شبكة المعلومات : إن لم تدهشك شبكة المعلومات كل يوم جديد فذلك يعني أنك لا

 تستخدمها بما فيه الكفاية ، لذا قم بزيارة مواقع بعض المكتبات الجامعية ، وحمل منها 

أدلتها المجانية لاستخدام محركات البحث ، علم نفسك كيف تجد ما تبحث عنه بالضبط .

- في الحافله : قبل أن يتم ابتكار نظام التعليم ، كان الناس ببساطة يكتفون بالاستماع إلى 

هؤلاء الذين ينعمون بالمعرفة ، كذلك يمكنك أن تتعلم شيئاً ما من الشخص الجالس 

بجوارك في الحافلة ، كل ما عليك هو أن تجري معه محادثة .

- في المدرسة : ولكن دون أن تذهب إليها وتتخذ مجلساً في الفصل ، اشترك بطريقة ما 

في مساعدة الأطفال بالمدرسة ، فالعمل مع الأطفال يمكنه أن يعلمك أكثر مما يتعلمونه 

منك .


- مع صديق : فلنفرض أن أقرب أصدقائك انضم إلى دورة تدريبية تابعه لعمله ، وليس 

هناك في الدورة إلا ستة أشخاص رغم وجود ثمانية أماكن ، لذا حاول أن تدعو نفسك 

للحضور معهم وسوف تندهش من ترحيب الآخرين بالفكرة .

- كمتطوع : تعلم الإدارة الإستراتيجية من خلال القيام بمهام أمين صندوق في أحد 

المشاريع الخيرية أو تعلم الصرامة والحزم من خلال تطوير مهاراتك في جمع 

التبرعات والأموال ، ويعد التطوع طريقة رائعة لأن تتعلم من خلال مساعدة الآخرين .

- لأن رئيسك في العمل معجب بنشاطك : كثيرون من أصحاب الأعمال يستثمرون 

أموالهم في تدريب فريق العمل الخاص بهم في أمور ليست لها علاقة بأعمالهم ، ذلك 

لأن المؤسسات المستنيرة تدرك أن كل تعلم وكل خبرة تجعل صاحبها أكثر تحفيزاً 

وحماساً ، لِم لا تطلع مديرك على هذا ؟ 

- عن طريق سؤالك عن السبب : لا تتعامل مع أي شيء باعتباره بديهياً ومفروغاً منه ، 

بل اطرح أسئلتك حول كل شيء .

- الدعم المالي الحكومي : أغلب الحكومات تريد أن يكون لدى كل شخص سبيل ميسر

 نحو التعلم والمعرفة ، لذا تبين ما هو متاح لك في مدينتك .

- استعر كتاباً : أنشيء حلقه لقراءة الكتب ، حيث يقرأ كل منكم كتاباً ثم يمرره للتالي ،

 يمكنك القيام بذلك في العمل أو بين مجموعة من الأصدقاء و الجيران .





اقرء المزيد

الثلاثاء، 14 يناير 2014

بعض الخطوات لتبدأ مشروعك الخاص


ا . توصل لفكرة نيرة - فلتعرف ما تنوى أن تفعله : اختر شيئا تفهمه حقا؟ فمن شأن هذا 

أن يحميك من أية مخاطر .

2. ‏تفقد ساحة المنافسة - تفحص الموجود‏ين بالفعل فى المجال الذى اخترته خلال 

الأشهر القليلة التالية، واعلم كيف ستكون مختلفا فى هذا المجال.

3. ‏احسب الحسابات - كم لديك من المال لتستثمره وتعيش منه خلال الأشهر القليلة 

التالية ؟ كم لديك من المال الذى تحتاج إليه لتبدأ ؟ 

4. ‏احصل على النصح - يوجد عدد من الوكالات والهيئات الحكومية لتقديم المشورة، 

وهي قادرة على أن تقدم لك توجيهاً ودعماً مستقلين. وتلك الجهات غالبا ما تكون ممولة، 

لذلك لن تدفع شيئاً أوستدفع أقل القليل. لذا ، اسع لطلب المشورة.

5. ‏اكتب خطتك  - اكتب خطة عمل للمشروع تتسم بالبساطة. وهناك العديد من البنوك 

التى تقدم نماذج وجداول مجانية يمكنك استخدامها. تفقد أيضا شبكة المعلومات أو اسأل 

البنك الذى تتعامل معه. 



٦ ‏. تفقد أحوال السوق - بدون عملاء ، لن تحظى بأى مشروع  . لذا تفقد عملاءك 

المحتملين لكى تقيس مستوى اهتمامهم. ويجد كثير من الناس أن أصحاب الأعمال التى 

يشتغلون بها يكونون هم أول زبائنهم، وهذا أمر طيب.

٧ ‏. ارفع السيولة النقدية - حاول دائما أن تحظى بقدرأكبر من المال عما تحتاج إليه 

بالفعل. اقترض أولا من العائلة والأصدقاء ،  وادرس مسألة الاقتراض بالرهن.

٨ ‏. افتح الباب - لا يشعر أحد أبداً بأنه مستعد لأن يبدأ، ومع ذلك فسوف تكون قادراً 

على التخلص من الوساوس والصعوبات عندما تنطلق بمشروعك.

٩ ‏. راقب الأموال - إن إنفاق المال أمر سهل، أما كسبه فهو  شديد الصعوبة. لذا ، لا

 تبذر وتسرف فى نفقاتك، وتأكد من أنك  تجنى أرباحا.

٠ ‏ا . قس كل شىء - لا تكن مرتبطا أكثر من اللازم بالتفاصيل الصغيرة والعمل بداخل 

مشروعك، بحيث لا تجد وقتاً لتعمل عليه وعلى تطويره وتخطيطه. اتخذ خطوات للوراء

 لتنظر من مسافة كافية، واكتشف ما الذى تقوم به وسجل كل شيء .







اقرء المزيد

السبت، 4 يناير 2014

خذ من ماضيك لحاضرك


قد يسلبك الآخرين أموالك وجهدك ووقتك و لكن لن يستطيعوا أن يسلبوك ذكرياتك لأنها

 هي الوحيدة الخاصة جداً ، والغالية إلى نفسك ، فاعتز بها لأنها هي التي تصنع 

حاضرك .

لا تحطم قلبك بما فعلته في الماضي ، ولا تدمر نفسك بذنوبك ، وتقطع على ذاتك خط 

العودة إلى الله ، وإن بابه دائماً مفتوح ، ويقبل التوبة من عبادة ، فإذا قبل توبتك خرجت

 من ذنوبك كيوم ولدتك أمك ، وهذا ما وعد به الله تبارك وتعالى عباده التائبين .

اكتب مذكرات عن لحظات إيجابية عشتها في الماضي ، تحدث عن الأوقات الجميلة 

الماضية ، ما أحببته فيها ، عملك ، الخبرات المحببة إلى نفسك ، أصدقاؤك ، تذكر أبسط 

الأمور ، تذكر الأوقات الرائعة أن السماح لنفسك بوصف هذه التفاصيل المحببة إليك 

سوف يعيد إليك انتصارات قديمة ، وذكريات غالية .


إن لنا في الماضي نجاحات عظيمة وإنجازات مشرفة ، وأعمالاً نفخر بها ، فإذا أصابك 

الفتور والكسل فاستفد من الماضي وخذ من كنوزه لأن اطراءك لانتصارات الماضي هو

 وسيلة لإنقاذه ، واصطحابه لتحقيق مثله في الحاضر ، لأنك بذلك تنقذه وتسترده من 

الركن القديم الذي ألقيته فيه منذ زمن بعيد ، يعلوه التراب والغبار ، وعندما تلمع معدنه

 الأصيل من الصدأ ، عندئذٍ سوف يتسنى لك أن تصحب كنوز الماضي إلى المستقبل

 الجميل .

إن الحاضر هو الطوق الذي تهرع إليه إذا ما انحرفت سفينتك ، إنه ليس حتماً أن تطرح 

مشاعرك السلبية جانباً طوال الوقت ، تحتاج أن تفضفض بما تحمله في نفسك من هموم 

 وآلآم ، وتتذمر من أوضاع ليس لك دخل فيها ، فالتذمر أيضاً أسلوب صحي طبيعي 

    لتجاوز المشاعر السلبية طالماً تفعل ذلك بطريقة صحية ، تكلم عن حاضرك بتذمر 

    كنوع من التنفيس .

لن تكون متفائلاً إلا إذا نظرت إلى نصف الكوب الممتليء ولن تدخل الحالة الإيجابية  

     إلا  إذاقبلت النظام المتبع والوضع المفروض عليك .

نمر جميعاً بأوقات عصيبة ، فتارة نكون فرحين مسرورين ، بما يرزقنا الله من فضله ، 

وتارة تسير الأمور عكس الاتجاه الذي نريد ، وتارة تتجمع الظروف و الأحداث ضدنا 

وتعمل لغير صالحنا ربما يكون لنا يد فيما يحدث ، وربما يكون ليس لنا يد في ذلك .

إذا كان الخطأ خطأك فواجهه واعترف به وارفض تعليق خطئك على شماعة الآخرين ، 

ربما كان قرارك غير صائب ٍ ، أو التوقيت كان غير مناسب ، المهم أن تعرف أين 

يكمن الخطأ ، إنك بذلك تزيل داخلك حملاً ثقيلاً من المشاعر و الأحاسيس السلبية .






اقرء المزيد

الخميس، 2 يناير 2014

رجل متقاعد من العمل


يقول هذا الرجل تقاعدت في سن الخامسة والستين وكان الأمر عليَ صعباً في البداية لم 

أصدق نفسي أنني هرمت ، وأصبحت بلا عمل ، بالرغم من أنني كنت أنعي سوء حظي 

الذي كان يلازمني طوال فترة خدمتي في الوظيفة التي كنت أعمل بها ، وكم تمنيت أن 

أعود إلى روتين العمل لا لشيء إلا لقتل الوقت فقط ، ولم أعد أطبق الوضع الجديد بهذه 

الصورة ، فلم أجد بداً إلا أن أفكر بطريقة مختلفة ، فقلت لنفسي : يجب أن أصنع شيئاً 

وأطرق باباً جديداً و مجالاً لم أتطرق إليه من قبل ، وشيئاً فشيئاً بدأت أعتاد الوضع 

الجديد ، فبدأت بتعويد نفسي على نظام جديد ، وعادات جديدة ، جلبت إلى نفسي الرضا 

والغبطة والسعادة التي كنت أتوق إليها طوال حياتي .

بدأت أقوم من النوم قبل الفجر لصلاة قيام الليل ، وقد كنت أتوق إلى فعل ذلك من قبل ولم

 أكن قادراً على ذلك .

وقبيل الفجر أذهب إلى المسجد فأصلي الفجر في جماعة ثم اعتكف على الذكر ، وأقرأ 

القرآن حتى الشروق ، فأصلي ركعتين ثم أخرج للتأمل والتمشية والذكر قرابة الساعتين 

، ثم أعود إلى بيتي بعد أن تكون الشمس قد ملأت الكون نوراً وإشراقاً ، ودفئاً .

وعندما أعود أجد زوجتي في انتظاري ، ومائدة الفطور ممتدة أمامي ، فنتحدث سوياً 

أثناء الفطور ، ثم نشرب الشاي بالحليب ونحن جالسين في شرفة المنزل المطل على

 الشارع الرئيسي ، ثم نقوم بقراءة الجرائد والمجلات ونعلق تعليقات طريفة على بعض 

الأخبار الغريبة التي نطالعها هنا وهناك .


أدخل بعدها مكتبي فأعتكف على تدارس العلم والقراءة التي طالما تمنيت أن أخصص 

لها وقتاً غالياً لنفسي حتى صلاة الظهر ، ثم أذهب إلى المسجد فأصلي الظهر في جماعة

 ثم أعود لأجلس مع زوجتي حتى وقت الغداء .

ثم أرتاح قليلاً بعد الغداء لأدخل مكتبي فأستكمل ما كنت أقرأ وأدون نقاطاً ، أو خواطر 

جديدة تخطر لي ، أو أفكاراً أو معلومات أو ملاحظات قيمة ، وظللت على تلك الحال 

أنتقل بين مرجع وآخر وكتاب وآخر ومعلومة وأخرى حتى صدر أول مؤلفاتي بعد فترة 

عامين من تقاعدي ، ثم بدأت تتوالى مؤلفاتي تباعا .

شعرت بعد ذلك بأنني أعيش أروع فترات عمري ، وعندما بدأت تغيير أفكاري وجدت

 نفسي ببساطة وقعت في هوى كل شيء حولي ، جددت حبي لزوجتي وأولادي وأحفادي

 وقراءاتي ، وتغيرت الأسباب وتغير اعتقادي عن سوء حظي الذي لازمني طول 

عمري ، أما الآن فابتسمت للحياة ، وبدأت أصنع حظي من جديد .


يقول الشاعر :

إذا كانــت النــفوس كـباراً        تعـبت فـي مــرادها الأجــساد





اقرء المزيد

الشباب .. شباب النفس


لا شيء كصفات النفس ، وخصالها وعاداتها ، يحتفظ لك بالشباب الدائم برغم ما تبلغ 

من سن ، وهي أيضاً أفعل في منظرك من تدليك البشرة واستخدام الأدهنة المطرية ،

 واتخاذ الثياب المهندمة  .

نعم إن احتفاظك بصفاتك المحببة ، وخصالك الطيبة ، واعتيادك منح السرور والسعادة 

لمن حولك ، يسعه أن يحفظ لك مكانا دائماً في هذه الحياة ، وفي وسعك أن تحتفظ بهذا 

كله إذا اعتزمت أن تزداد مع السن الحكمة ، وأن تقنع نفسك في حماسة بأنك قد تكبر في 

السن ولكنك لا تهرم ، فبهذا العزم وتلك الحماسة تستطيع أن تواجه الحقيقة ثابتاً شجاعاً .


نشاطك لا يقاس بسنوات عمرك 

ويعينك على هذا أن تدرك أن سنك الحقيقية لا تعتمد بالضرورة على عدد سنوات عمرك

 ، ولا شك أنك تعرف أشخاصاً في الستين أو جاوزوها ، وبرغم ذلك فهم ممتلئون 

نشاطاً وقوة وسحراً قد لا يقاومه النساء ، ولكنك أيضاً تعرف أشخاصاً بلغوا الستين 

فاحدودبت ظهورهم ، وعشيت أبصارهم ، وبدا كأنهم يحملون قروناً على كواهلهم !

فسنك الحقيقية إذن ليست ما تبديه شهادة الميلاد ، وإنما ما تبديه الدرجة التي أنت عليها 

من الصحة جسماً ونفساً .



اقرء المزيد

العلاج في يدك


إذا كانت علتك أنك موضوع في غير موضعك ، وأنك تزاول عملاً لا يلائمك ، الأمر 

الذي يفضي بك إلى التوتر العصبي ، ففي يدك علاج الأمر .

فقد تستطيع أن تستبدل بعملك الممل عملاً يمتعك ، فإذا تعذر هذا ، فقد تستطيع أن 

تضيف إلى العمل الممل ، العمل الممتع فيما بقى لك من وقت فراغ .


وقد لا تدري إلى أي نوع من أنواع العمل تميل فإنه لا يكفي أن تريد عملا معيناً لكي 

تحسب أن لك المقدرة على الاضطلاع به ، فتحقق أولاً من وضع ميلك وأنه ، فوق هذا ،

 يتفق مع مميزات شخصيتك وخلقك ، واستعن في هذا إذا تطلب الأمر بأخصائي في علم 

النفس .




اقرء المزيد

الأربعاء، 1 يناير 2014

كيف تتعامل مع رئيسك في العمل


- تعرَف عليه جيداً : ليس عليك الضرورة أن تعرف رئيسك معرفه حميمة ، ولكن 

أعرفه معرفة طيبة بما يكفي بأن تدرك ما يميل إليه وما ينفر منه ، وتدرك مخاوفه 

وآماله ، فإذا فهمت دوافعه وحوافزة ، فستعرف كيف تتعامل معه وتدير علاقتك به .

- كن واضحا وصريحاً بشأن طموحك : حتى ولو كان جل ما ترغب فيه هو أن تبقى 

حيث أنت ، فلا بد أن يتم توصيل هذا الطموح له ببساطة ووضوح ، فرئيسك في العمل 

يستحق أن يعرف ما ترغبه .

- أجعل حياتك سهلة : ليس هناك بديل عن تنفيذ ما طلبه منك رئيسك ، في الوقت المحدد

 وبالمعايير المتفق عليها ، لأنه إن لم يجد رئيسك الفرصة لمطاردتك بالأوامر فسيضطر 

للثناء عليك .

- احم ظهره : الجميع يرتكب الأخطاء ، وإخراج رئيسك من مأزق يمكنه أن يكسبك 

أفضل المكاسب ، وإياك أن تزج به إلى تلك المآزق  .

- قدم له معلومات مفيدة : أحياناً يكون من الصعب أن تبقى أذنيك مفتوحتين للواقع بينما 

يكون عقلك شارداً ، بل ينبغي أن تسجل بعض المعلومات المهمة والمفيدة ، وتقدمها 

لرئيسك ، فإن ذلك سيضعك على أول قوائم المكافآت .

- لا تردد الحكايات : على الرغم من أن تبادل المعلومات يعد أمراً طيباً ، فإن ترويج

 الشائعات حول الزملاء يعد أمراً سيئاً ، إلا إذا كانوا في حالة سيئة من الإهمال وانعدام 

الكفاءة .

- تحلَ بالمرونة : أحياناً وخاصة في المؤسسات الكبرى يكون عليك أن تتحلى بالمرونة 

في المواقف العسيرة عندما لا تمتلك صورة شاملة عن الوضع ، ومتى يتوجب عليك أن 

تقبل الوضع ولا تتحداه .

- امنحه مساحة كافية : إن تحديات عملك وأهدافه ما هي إلا جانب واحد من عبء العمل

 الملقى على كاهل رئيسك ، لذلك كن لطيفاً ولا تستول على وقته وحياته ، امنحه الوقت 

لأن يفكر في استراتيجية المؤسسة وأن ينفذها .


انظر للأمور بعيني رئيسك في اعمل 

للعمله وجهان ، وحتى رؤساء العمل يصابون بالإحباط ، شأنهم شأن الجميع ، أحياناً 

يكون عليك أن تنظر إلى نفسك بعيني رئيسك في العمل وغالباً ما يكون رئيسك موظفاً 

مثلك ، وإن لم يكن فهو يملك الشركة أو المشروع ، وأياً كان الحال ، فهو مثلك تماماً في 

اعتماده على رخاء المؤسسة في دخله المالي وإحساسه بالإشباع في الوظيفة .

أياً كان المجال الذي تعمل به مؤسستك ، فإن رئيسك قد تعهد بمسئولية تحقيق مستهدف

 محدد في مستوى الأداء ، وللقيام بذلك بكفاءة فإنه سيكون بحاجة لأن يطلع على الأمور 

إذا ساءت أو وقع خطأ ما ، بدلاً من اكتشاف ما حدث لاحقاً ، وهو كذلك يعتمد عليك في

 تقديم تقارير موضوعية متى رأيت أنها ستكون ذات نفع له ، وعلى الدوام يكون من

 الإيجابي و البناء أن تخبر رئيسك بما ترى أنه بحاجة إلى تغيير بدلاً من أن تخبر 

الجميع بذلك عداه .

اقرء المزيد